مش هقدر أقول غير أنهم أشخاص عباقرة رغم تنفيذ الفكرة فى عدة دول و مصانع كبيرة , لكن لما يكون أربع شباب بس يقدروا يعملوا حاجة مصانع كبيرة و شركات عالميه توصلت لها قبل كدة يبقى دة أنجاز كبير جدا و مجهود محدش يقدر ينكره للأشخاص دول , طبعا التجربه كانت مرة لوحدهم و طريقة التركيب فى فيديو و الفيديو التانى كانت بتتجرب وسط الناس كلها عشان برضة يتم أثبات نجاح الفكرة أمام الجميع , و يتم التحكم بالسيارة عن طريق الكمبيوتر بأشارات إلى الجهاز الموجود بداخلها و يمكن التحكم فى السرعة و الدوران لليمين أو الشمال بواسطة مايشبه بكتينه العجله , و بالتأكيد الفكرة دى مش هتكون فى سيارات موجوده فى الشارع ولكن ممكن يتم أستخدامها فى الجرارات أو المعدات الحربيه مثل الطائرات بدون طيار و هكذا و نكتفى ذاتيا سواء من المساعدات الأجنبيه فى تطوير هذا المشروع أو من الخبرات الأجنبيه و نستبدلها بشباب مصرى كامل سواء فى المساعدات او الخبرات
أسامى العباقرة الأربعة
مازن - سويلم - مصرى - وكيل
الفيديو الأول للسيارة و هما بيركبوا المعدات بتاعتهم و بيجربوها
و دى ساعة التجربه أدام الجميع
فياترى بعد الثورة هل المفكرين و أصحاب التنفيذات حتى لو كانت موجوده فى مصانع او دول كبيرة قبل كدة هيتم النظر لهم ولا على أساس أنهم ممكن يعملوا حاجة أو يشتغلوا حتى فى مصنع مستقبلى لأول سيارة مصريه , و لا برضة رجال الأعمال هتفضل ماسكة التوكيلات و تحارب فكرة أول مشروع سيارة !؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق